ولجراح الفراق نبشها وحفرها ومنطقها.....
ولكنّ الأرض لا تعبأ .....تظلّ حركتها ودأبها فينا دائمين ...
حتّى أذا التأم الجرح أدركنا كم كنّا نتوهّم أنّها قاسمتنا جراحنا وأحزاننا...
سيدي جودت الأنصاري لوجعك وقعه على النّفس ....فكن بخير أيّها الطّيب النّقيّ