يسائل نجمي لعليَ يوما بشوق النداءْ ألبّي يظلّ الوفاء عند أهله خرافيّا ....يرتقي الى المقدّس من المشاعر... أبهرتني القصيدة وقتلني الكلام هنا من شدّة وفاء أهل الوفاء....
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش