الاخت الفاضلة وقار
سيرتك الغنية قدمت انموذجا رائعا للمرأة العربية الاصيلة التي لم ولن تحن رأسها للريح ولم تكسر شوكتها عوادي الزمن
انها صلبة تتحدى التيار الفاسد القادم من الغرب فقدت عزيزين ولكنها آمنت انهما عند رحمن رحيم
وظلت تمارس حياتها الابداعية تصب في اوراقها خفقان قلبها وحشرجات حياتها
رعاك الله اخيتي وحمى الفاروق من شرور الدنيل
مودتي واحترامي