اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود هو ذا العيد..زائر الفرح الوحيد هو ذا يكفكف دموعي ولكنه ايها الساكن في الذاكرة ليس الا هو ابرة تخدير تغمس في الوريد..هو ذا العيد أتسألينني..أأنت سعيد؟؟ فلم يبق في فاتورتي رصيد من وصل ووجد ورحيق بعد ان استنفذه النزف من يَلّم النزف وأليّ يعيد وبوابات الغياب مشرعةً تخطف البقايا من وهجك والصمت يدون في مفكرة النسيان كان هذّيان...كان ...هذّيان عذرا دعد اخيتي ..وجدت نفسي ارتجل خربشات ايقضتها حروفك والعيد هذا الذي اسمه عيد رائعة دائما انت دعد..وجمال قلمك كجمال روحك النقية البهية كل عام انت بالف خير قصي أخي الغالي ردودك تتفوّق دوما على النّص وهذا يسعدني جدّا لأنّك تتفاعل مع النّص بحسّ راق وبليغ ... دمت وسلمت يا أخي فلمرورك مذاق خاصّ تطرب له النّفس وتفيض منه سعادة .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش