اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود زهوه الخانه زهوه ..الخانه لامست عبق التأريخ واستوطنت وجدانه مُذّ كان العيد زهواً قد رافقت هذّيانه بين النخلتين وبستان ابنة الحسن ارجوحةً ..ولهانه (كليجة وملبس) وثوباً زاهيةً الوانه و(الجوبي)رقصة فرسان و(المطبج)شجيةً الحانه في الذاكرة طرياً ولكل منا زمانه القدير قصي طقطوقة هازجة مضمّخة بأنفاس الزّمن الجميل.... قرأتها فهمى الوجد في الأعماق باحثا عن ذكرى من ذكراهم
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش