حسن العلي أبدعت في التّعبير....فكم تتسّع اللّغة لوجعنا وكم تحتضنه فما عاد يسكن القلب غير أنّاته
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش