من بين الـ هو والـ أنا
نظمت أيها البهي فيالقاً من وعود وأمنيات، وجحفلتها مع آه كانت في مستودع المشاجب.
وصرخت بأعلى صوتك.. إلى الغروب در أيها الضوء، إلى الشروق در أيها الغيم الأسود
فماعاد عباد الشمس بحاجة للضوء، ولا الزهور تنتظر الندى..
فالكل معاق.. إلانا
نحن من نرمم الأسى بالبوح الرحيم.
فأثار فيَّ ترتيلك هذا استحضار مقولة "طالما أثار انتباهي هذا الفتى"
فرددت بمحبة شاسعة.. طالما أثار اهتمامي هذا الأنيق.
دمت أخاً بارعاً بتعميم الشذا.