أن نهذي ونهمس في غفوة من الزّمان فذاك المباح...
أن نغرق في نوم عميق فننادي بغير ما همسنا به في غفوة فذاك الواقع بكلكله وقد حطّّ بكلّ ثقله...
وعليها أن تختار بين أن تكون سعاد أو فاطمة ...أمّا هو فهو بالإثنتين تتقاذفه الهموم والاوهام...
صبيحة لك ما نويت ولي ما فهمت ....
رائعة وأكثر....
قابلة لكلّ التّاويلات
وذاك هو المؤمّل من الومضات القصصيّة تجعل متلقّيها يجتهذ ويبحر ليدرك جزءا من الحقيقة والمقصد