لا تهدني قارورة عطر....
هذا العيد....
ولاوردة حمراء...
فكل القوارير ضّيّعت عطرها...
ومدّت أعناقها الى زمن عقيم
ولم أعد أهيم..... |
الأديبة دعد
كان الحب قديما صادقا ووفيا
وكان الكلام جميلا من القلب للقلب
وكان الوفاء والصدق ووردة حمراء تكفي
اليوم الأمر معقدا وملفقا وشوها
أبدعت
تحياتي