**(( وهكذا تأتي حكايا العيد كما نعيش لحظاته والوجوم يغتال النفوس ، فلا الزمان زمان وقد أوحش المكان من كل نعيم ، وليس من مزيد !! ، سلمَ البيان والبنان شاعرتنا مع التقدير ))**