البرطال أطالت القنابل المسيلة للدّموع ورصاصها تجاويفنا ... معك في هذا فقد صار الأمر مفزعا والحال تلك.... جعلتني أتحسّس قلبي ولا أجده ... ومضة مسيلة للدّموع فعلا
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش