سمحت لنفسي أن ألج صندوق شهريار لأجد فيه أكثر من ثلاثين رسالة من ديزيرية فسرقت الرقم 27 ولا ادري لماذا هذه التي وقعت بيدي
السّلمان
ديزي أوخيّتي سأعود هنا لمّا يشفى عمدتنا ويعود للنّبع ...
فهناك لحظات خارقة تعصف بوجدان الواحد منّا لا نجد لها تفسيرا ولامبرّرا..
لي عودة والنّفس أكثر أرتياحاواستقرارا......
والعمدة بيننا سالما معافى والوقت في غبطته يرفرف بيننا بالمحبّة والأنس...ونحن فرحون كأنّنا سلاطين هذه الأرض ومدارات أزمنتها