اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن العلي لها أكثر من مورد ..لعل سرعة البديهية أولاها محبتي تسلم صديقي الجميل.. محبة واعتزاز كل المَوارد والوُرود وحتى الوِرْد.. لاتقترب إلا لـــ.. . فلا لعلَّ مورد هنا.. غير الحتمية ولا بديهية.. غير السليقة ولا أول.. غير التريّث ولا تأويل.. طبعاً. إن مايحدث الآن.. هو لاسترضاء الـ (مِس) طيبة الذكر حالياً (طبعاً)