عندما كان يكفن العشرات يوميا ً في زمن ذات مهلكة
كان لا يرف له جفن ويردد مقولة الملك الفرنسي لويس
( أنا وليكن بعدي الطوفان )
وعندما علم أنه سيلتحف الكفن الأخير وقد لاحت معالمه ..
أغرورقت أجفانه بالدموع ونسى بيت كعب بن زهير حيث يقول ...
(كل ابن أنثى وإن طالت سلامته ... يوما ً على آلة ٍ حدباء محمول ُ)
أخي الحبيب أ.قصي المحمود
نص ممتع استمتعت بقرائته دمت والابداع محلقان...
مودتي وأعطر تحياتي