ويبقى تاريخنا زاخراً بالمنجزات ليتها كانت بعيدة عن الحروب التي كانت عشوائية زاخرة بأبعاد أخرى بعيدة عن الدين ونتائجها ويلاتنا الآن في عصورنا الحالية
فنرى بلدان الكون كلها زاخرة بالتقدم والتوحد ونحن مازلنا نقبع تحت شر الفتن والتكفير والقتل في بيوتنا وحاراتنا والدماء مازالت لم تجف بعد
ماقيمة تاريخ القتل هذا وذاك أمام محرك جوجل الآن أوجالاكسي فور مثلا هههههه...وكلنا لآدم وآدم من تراب ....ولافرق بين لون وآخر إلاَ بالتقوى وديارنا تعج بالتفريق والتناحر ودول أخرى تزخر بالتقدم والحضارات
محبتي
تسلم