أنا الظمآن ُ لا للماء ِ أصــبو
لكأس ِ العز ِ أصبو من سنين ِ
إلى وطــن ٍ به نحيا كــراما ً
بلا دمع ٍ نعيش ُ ولا أنــين ِ
قفلة مهيبة أنهيت بها قصيدتك الرّائعة...
فالوطن ضياء يغمر الكون ويشيع في الرّوح متعة الحياة
الوليد رعا اللّه فلسطين الحبيبة وجعل أرضها التي سقتها دماء الأبرارخير مستقرّ لأبنائها الأبطال