الحمائم تنوح في الدّجى... والحنين للمنازل قائم... والصّمت يحفرنا والكلام فيض وسواكب... وبين حنين وجفاء تستقرّ الرّوح على شفا الصّدع..... سيدي الكريم جودت ...اغفر لنا دوما خربشتنا على جدار بنيته أنت ليكون لك .... فقد ..... وحشني الجداااااااار
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش