اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان تلك الخزائن ... كم حملت من متاع بعضه لا زال يحمل لنا ذكريات جميلة والبعض الآخر نود التخلص منه لكثرة ما سببت لنا من أوجاع كم أسعدني التسكع بين رفوف خزانتك خاصة وقلمك الرشيق يرسم لوحـة تشي بالصدق أرق المنى و ..... ديزي الحبيبه هي أشياؤنا الرّابضة فينا ...الحاملة الينا ذكرى العمر بمحطّّاته نعود ايها لنشمّ منها عطر الحياة بكلّ ألوانه وروائحه... صدقيني يا ديزي أنّى كلّما رمت أتلاف ماقدم وشاخ لترتيبها غرقت في بكاء وتراجعت محبتي يا ديزي لأنّك كنت هنا وبهذا الالق الذي يشدّني اليك يا أنيقة الإحساس
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش