اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف لم تكن عادة سيئة ولم يكن هناك حلم كانت هناك حقيقة تراود الروح في منعطفات الحياة ودورة الزمن ليتوهج الحرف ويرسم الصور برقة على جدران محطة الانتظار دمت بخير تحياتي الأديبة عواطف عبد اللطيف : شكرا لتعقيبك مرتين ، مرة لأنك هنا وأخرى لأنه بهذا الجمال . نعم ، لم تكن لحظة لانتظار قادم لا يجيء ولكنها لحظة تختصر ما قبلها وما بعدها من كلمات حين تراودك القصيدة مرتين ، وقد احتملت وجهتين للروح ، ووجيبين للقلب ، لغة المكان ما يوحي دائما بالقصيدة .. ألف شكر