كم من لهفة ماتت
كخطوة رماد....
فارغة من محتواها ...
لتبق كسرا بالذّاكرة....
أيّها الجدار الخشن أردت أن أكتب عليك ما يضجّ وينتفض في صدري في الحين قبل أن يموت في احساسي ولا ألحقه ...
فهل تمنحني مساحة عليك في هذه الخربشة الملساء...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟