الصديقة سوسن صباحك عطر وشذى رجاء تمكيني من وسيلة للحديث معك في ما بدأته من قراءة أو لنقل تهويمة في قصائدك.... فسبل الإتصّال بك غير متاحة لا عن طريق الرسائل هنا ولا بأية طريقة أخرى...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش