هنا تعرج بنا الرّوح الى أجواء روحانيّة .... بوركت أخي مختار ....فكم جليل ما هتفت به روحك وما ناجت به خالقها.... تيقنت أن الفضاء يتسع للروح لما تسافر إليك، و أنت أرفق بها ...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش