سيّدتي الغالية شكرا شكرا كبيرة فكم كنت أحتاج هذا الدّرس... وها إنّي أملك مفاتيحه بمساعدتك ..... فهذا العالم رهيب يهدّدنا بالأميّة إن لم نسعى للعلم فيه وعنه من المهد إلى اللّحد
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش