تحياتي أستاذ سمير،
قصيدة تشخص واقعاً محزناً لأمة إقرأ التى لم تعد القراءة من أولوياتها .... ما يحصل لنا اليوم لإننا لم نقرأ التاريخ ولم نتعظ منه...
وصلنا لمرحلة لم نعد فيها قادرين على حماية مقدساتنا وأصبحنا ننظر لها كالغرباء.
الدين أصبح عند الكثيرين مجرد تصنيف في بطاقة الهوية ولم يعد منهجاً لهذا هنا على الجميع واصبحنا نصنف في أخر القائمة.
قصيدة تصف واقع الحال الذي لا يسر...
لن ينصلح حالنا حتى نصلح ما بي انفسنا...عندما ننتج أكلنا ونصنع احتياجاتنا ...عندها فقط نستطيع أن نقف ونقول نحن أمة إقرأ التى تتعلم من أخطائها.
بوركت أخي سمير على هذه القصيدة الرائعة،
مودتي وتقديري،
سلوى حماد