لأكون أول من يفتتح هذه الرائعة بالتعليق
لا أملك الكثير لأكتبه ففلسطين الجرح الأزلي
أخشى أن نزفها قد زاد عن الحد
والعرب ما زالت في غفوتها تبحث عن ملذات تقضي فيها وقتها
وأطفال الحجارة تُهشم أيديهم
والأقصى يئن يستصرخ القوم
نعم المهدي أستاذ كمال
ونعم المهدى إليهم أشبال الحجارة
سلمت وسلم حرفك
تحياتي وتقديري