أنا فرحانة لأنّ خويا حسن لم يمرّ منه. هنا الى الآن....... فيا رب إاجعل بينه وبين ما رددت به حجابا فلا يبصر ما رددت حتّى لا ينزعج من أخته المشاكسة دعد ......
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش