شكراً لأنكِ كنتِ هنا أستادة دعد .. هدا المشهد حدث فعلاً عندما دخلت نحلة وأخدت تحلق على رؤوس النسوة وسط ارتباكهن ، فقالت إحداهن مطمئنة أو ساخرة : لن تحط إلا على الوردة من بينكن .. ( ومع دلك فالنص يحمل أكثر من دلالة ) .