مية مرحبا و أهلا و سهلا بك و بحرفك الألق الجميل بيننا أستاذي عبد الحليم
ما أحزن هذا النوح على الأطلال بعد الفراق، ويل قلبك !
و ما أروع ما هدلت به هنا حمامات شعرك فوشت و خبّرت عن المكلوم بفقد الحبيبة
أ جربت الوقوف على الأطلال ؟! كان الله بعونك
بهرت بهذا الجمال الذي استوطن قصيدتك الراقية جدا من أول ما كنت تهوى، حتى صار الوصال مصروما
حياك الله و حرفك الجميل و أهلا و سهلا بك
زدنا من دفتر المكابدات هذا فهو يشي بشاعر مبدع
و أعذر تأخري عن مصافحة هذه الجميلة.