اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي تسمّرت عيناي وبحت ُ للبحــار عن وجـعـي المزمـن والــدوار فأُفحـِم النـهار وبات في كسوفه وأسـدل السِـتار مقدرة فائقة في رصد وتفخيم حجم الوجع.... حتّى كأنّ النّهار اختمر من وجع رميت به عمق البحار.. فبات في كسوفه من الوجع. ومن الوجع نهض ابداعك في هذه الومضة القاتلة... تقديري أخي ناظم.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش