أوجعني قلبي... تمرّ عليه القصيدة... فيمشي نحو تغريدة الغياب... ويرسم قفا الوجع... ويحصي الموت في زفراته... ويحتفي بالمرابط في الغياب..
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش