اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف فعلاً كأنني أقرأ حكاية نص جميل يشد القاريء حتى النهاية دمت بخير تحياتي روح النبع ، عواطف عبد اللطيف: للنص كما لنا ، سره الذي يميزه عن غيره فيصير بما فيه وجهة للبقاء . وللشعر كما لنا ، منطلق وغاية ، فلا نظلمه إلا بقدر ما نظلم أنفسنا .. ولنا كما لغيرنا أرواح يشدها النور إلى حيث تتوالد خطى الربيع ، فلا يعجبنا غير ما يجعلنا أقرب للجمال .. سعيد أن في النص ما أعجبك .. ألف شكر ..وأكثر