اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي وأنت معي أحس بأنني الأبهى وأن نجومي الأزهى وأن مياه جدولنا هي الأصفى وأنت معي أحس بأنني أنسان لم يُخلـَقْ لكي يـُنفى حجم نصيّ مكثّف رغم ايجازه حتّى كأنّه القصيدة ... وحركة وبوح للنّفس المتيّمة تتوزّع مشاعرك فيها أيّها الأخ الرّقيق ناظم وتتوزّع منها أحاسيسك في سفرها مع ما يجيش ويعتمل فيك ... رائع ما نقرأ هنا أيّها القدير ...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش