ما أجمل هذا الموضوع وما أرقى مداخلتكما سلوى حماد و قصي المحمود قرأت فلم اجد في الجراب إضافة تذكر بعد ما دار بينكما من نقاش فكريّ يرتقي الى التّميّز.فقلت أكتفي بما قرأت ولي عودة يا سلوى الرّائعة محبتي والتّقدير
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش