يسعدني انني اول من تبلل برذاذها الندي
في هذه القصيدة الفاضلة احلام..كنت تبعثين
رسائل..بل تقرأين ..كما هو مكتوب ..روحاً
حقيقة..استمتعت بها..لأنها بالأضافة للبلاغة التي
فيها الا الجمل الصورية..وما بين سطورها كانت اكثر
من رائعة
نارهم...جنتك
نارُك...جنتهم...
(أحدٌ...أحد)...لا تنس...
ها هو الهدهد...على الأبواب
خذ قرارك...يا صاحب القصيدة...
إني على أهبة القراءة...أولد...
اخبرني....أي الطريقين...لي نجاة...!
و ما زلتُ...أصدق...القصيدة قاتلتُهم...!
توقيع رائع..في ختام رسالة رائعة
دمت بخير