لقد كان للعرب قديما طريقتهم في النقد المعنوي وكان الغرب في العالم الشكلاني حتى أتت السميائية ففرضت التأويل والبحث في دهاليز النص بمنهجية عميقة جمع أقطابها اخيرا وبعد جولات مابين الشكل والمعنى لتبويب غاية في الدقة. دمتم بخير.