من ذا الذي قد يمسحُ الدَّمع الغريب إذا هنا ..
حنَّ الترابُ إلى الترابْ..؟
الله ما أروعك أختي الشاعرة القديرة أ.فاكية
سكبت حرفاً هادراً بأمواج التوق للم الشمل والحنين الى قدسية المباديء والى مجد تليد
حرفاً مليئاً بالشكوى والنجوى وعمق الجراح ودعوة هادرة للإنعتاق
خميلة خلابة لاتمل عذبة كالماء الفرات ...تراتيل عشق شعرية تصدح بأعذب الألحان ،
وأنغام تحفز الحواس على الافتنان ،
ثملنا من هذا الجمال الساحر..
سلم البنان والبيان..
أعطر التحايا