نصّ معتّق كأنّه من قاع خابية من خابيات الزّمن القديم ... مذهل هذا يا الشرقاطي فعن أيّة كآبة تتحدّث بربّك
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش