جميل هذا الموضوع فما احوجنا للتّعرّف على اللّهجات المحلّية لأقطارنا وبلداننا وما أحوجنا لتعهّدها حتى لا تندصذثر فهي إرثنا الجميا الذي يجب أن نصونه عبر الازمنة ونطلع عليه أجيالنا . شكرا القدير حسن العلي .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش