اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف كنت أتمنى........ولكن!!!!!! لم يعُد المطر يفهم تمتمات غيومي عندما يداهمهُ الإعصار لم يعُد الرمل يُميز خطواتي عندما يتعبهُ التكرار لم تعُد المرايا تتعرف على معالم وجهي عندما يقيحهُ المرار لم أعُد أستطيع الترجل عن صهوة الوجع عندما لاذ نبضه بالفرار لم يعُد لزهور الروابي همس عندما يدنَّس الأرض غزو التتار وبين تمنّ وواقع تغزونا المواجع و تنتشر غيمات الخيبة ... الماما الحبيبة لشدوك وقعه على النّفس فكأنّما تكتبين ما يجيش في نفسي ... كوني بخير أيّتها السّامقة
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش