مقهانا في رقمه الثّالث سيفيض ودّا وسيكتظّ بنا فقد خفق وجد فينا وفاض ما بالقلب من حنين .... سنعدّ وليمة الإنطلاق . فتعالي يا ليلى ننظّمها معا ... وأنت أخي حسن لن نستغني عن رسوماتك وبصماتك وريشتك ... انتظرك ليلى هنا ...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش