الماما الحبيبة مرورك رقيق دوما يحمل روحك المرهفة العميقة المضمّخة ببهائك. محبّتي دوما سيّدتي الرّائعة.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش