كان يشدو إلى الحياةِ طليقاً وبهِ الحُسنُ كلُّ لحنٍ طليق توقفت هنا قرأت وعدت إليها من جديد لأقرأ هذه هي الحياة بتقلباتها ووجعها وعلينا أن نتقبل لنستمر ابني الغالي عواد دمت بألق محبتي إلى الأعلى