شاعرنا وقديرنا ناظم الصرخي أمتعت والله ..... فالقصّة مثيرة جدّا وحريّة بالقراءة والتّداول ...فهي من القصص التي لا تموت أبدا بوركت لهذا الإنتقاء الجيّد ...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش