بحت أصوات الملايين أستاذي كمال لم نعد نملك غير الصوت كلما دكّوا بيوت المؤمنين و لكن لن نولول أبدا طالما في أيدي أطفال فلسطين حجارات سيظل الأمل معقودا بالله و بأسودها و الغيارى في أمة محمد و يعرب شكرا بحجم صوتك الهادر لغيرتك اليعربية أخي الكبير مقاما