المبدع أخي عامر الحسيني لمّا مررت على ردّك لم أجد غير الدّموع تردّ ... فانسحبت والغصّة تخنق أنفاسي ...فكم بليغ ما كتبت وها قد توّجت سيّدة النّبع ماما عواطف كا كتبت ليكون من أجمل الرّدود. فشكرا لك وشكرا للغالية سيدة نبعنا الدّافق أحاسيس
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش