وكما أنت دوما أيّها الشّقيق الرّفيق قصي المحمود ..... تحنو وتحدب على كتاباتي بقلب مفعم بالمحبّة والمودّة. دمت أيها القصي الرّائع
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش