صديقي الشاعر رياض المحمدي
يـدُ الذي أحرق البنيان يحســبه
ثـأرا لـهُ – وهو بالأحقاد يـعـتـمــلُ
قصيدة جميلة بنزفها وعذاباتها وانفعالتها تضج بالصدق وسمو المعنى
وقد أجدت بها عندما تماهت بها الذائقة وتوقفت عندها القلوب الظامئة
لجمال شعري معبر بصدق
شكري وتقديري لك