أراك أمامي تبكي وطنا مله الإنتظار !
أراك في كل كلمة تصيح ولا مجيب !
أراك أيها الشاعر تبكي وحدك !
واراك هنا ترجو وترجو ولا من مجيب !
لقد كنت بارعا في هذه التورية التي أعطت القصيدة سر الحروف والكلمات بل تعدت ذلك إلى عالم يسمونه الابتهالات .
لو كان عندي الوقت لكتبت الكثير فالقصيدة جديرة بالدراسة والتعليق لأن فيها حرقة أتمنى ان تصل إلى كل قراء الشعر .
دمت سيدي