ما أعمق وما أبلغ ما كتبت ...
قصيدة ضاجّة بشتّى المشاعر والأحاسيس
وجدت الدّمع يخنقني هنا
عادَ الشتاءُ ولي أحبابُ ما عادوا = يا رب ذابتْ لنا في البعد أكبادُ
مِِن حُرقة الشوق ِحين الشوق ُيلفحُنا= يمضي بنا اليومُ لا ماءٌ ولا زادُ
أسْتقبلُ الفجرَ بالآمال أحْمِلُها = فتغْربُ الشمسُ والآلام تزدادُ
كم كان يضحكُ وجهُ فراس منتشياً = وقد تجَمَّعَ حولي منه أحفادُ
في الحلم طارقُ ناداني وعانقني = يا ليت روحي منامَ الأمس تعتادُ
فغربتهم تلوي قلوبنا وتعصرها شوقا وألما .....
سلمت أيها القدير صبحي ياسين فكم نكتب أحيانا بيد واحدة...وبأحاسيس واحدة