اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال كنت أفكر بكتابة نص أعود به إلى الكتابة بعد انقطاع طويل كنت مشوشة أنظر إلى الورقة البيضاء وليس لدي فكرة محددة وفجأة تراءت لي ليلى وملامح الرعب ترتسم في عينيها قلت أهلا .. وجدتها .. سامحيني ليلى .. سأرعبك حبيبتي كان ينبغي أن أكتب الجزء الثالث من عناكب منذ زمن طويل لكني و كعادتي دخلت في عزلة طويلة لأستعيد من خلالها توازني وعندما شرعت بكتابة النص قبل ثلاثة أيام قررت أن أهديه لغاليتي وملهمتي ليلى والطريف أنها اتصلت بي أثناء الكتابة فابتسمت قبل أن أرد عليها وقلت هل تعرفين يا حبيبتي ماذا أدبر لك ملاحظة في الجزء السابق من عناكب أرسلت لي ليلى رسالة جاء فيها حرام عليك أنا لوحدي .. كيف سأنام الآن .. أنا مرعوبة شكرا لملهمتي وحبيبتي ليلى وشكرا لك حبيبنا وعمدتنا الغالي القصة من وحي الخيال و أحمد الله إنها أعجبتك تقديري أستاذي ومحبة لا تنضب يا الله كم كانت سطورك رائعة كروعتك يا ملاكي هل تصدقين لو قلت لك و انا أقرأ ردّك على حكيم نبعنا نزلت دموعي من غير سابق إنذار أعرف إنّها دموع الشكر والامتنان،إنّها دموع الصداقة الروحية التي تجمعنا ،دموع عودتك إلينا آه و اه لو تعلمي كم اشعر بك بداخلي ، يا توأم الروح أنت،يا أغنية لحنتها صداقتنا كم أتمنى ان تصبحي ظاهرة من ظواهرك وبقلبي تسكنين أحبك هل تعلمين؟